معانى الاسماء بالكتاب المقدس ( صموئيل / حنه / يوئيل / سليمان ) - Abahoor

 معانى الاسماء بالكتاب المقدس ( صموئيل / حنه / يوئيل / سليمان )



                  معانى الاسماء بالكتاب المقدس

م           الاسم                الشاهد                               المعنى
1-        صموئيل      1 أخبار 6: 26: 35            اسم عبرى معناه الله يسمع

2-          حنة                                               اسم عبرى معناه الحنان

3-         يوئيل           يو ئيل 1 : 1                  عبرى معناه "قرن الخروف،

4-        سليمان         1مل 1 : 11                   اسم عبرى معناه رجل السلام



صموئيل
اسم عبري معناه "اسم الله" أو "اسمه إيل أي الله" هو أول أنبياء العبرانيين بعد موسى وآخر القضاة وكان أبوه ألقانة لاويًا وينتسب إلى صوفاي أو صوف (1 صم 1: 1 أخبار 6: 26: 35).
وإلى عشيرة قهات وكان افرايميًا لأن عشيرته قد أعطيت بالقرعة أن تسكن افرايم (يش 21: 5 و1 أخبار 6: 66).
بنى مذبحًا للرب لأن الله ترك شيلوه وكان التابوت محجوبًا والعهد منكوثًا لأن بني إسرائيل نقضوه بالعبادة الوثنية والرجاسة فكان صموئيل ممثل يهوه. وفي أيام حكم صموئيل القوي كانت البلاد حرة من الأجنبيين. ولما شاخ جعل ابنيه قاضيين لإسرائيل في بئر سبع ولكنهما لم يكونا جديرين بثقته لأنهما أخذا رشوة وعوجّا القضاء. وكان من سوء تصرفهما هذا وخطر الأمم المجاورة أن طلب شيوخ الشعب أقامه ملك عليهم فأمره الله بأن يمسح شاول. ثم بعد رفضه عيّن الله داود. ومات صموئيل لما كان داود هاربًا من وجه شاول في برية عين جدي ودفن في بيته في الرامة بعد أن ندبه جميع بني إسرائيل (1 صم 25: 1).

يوئيل
اسم عبري معناه "قرن الخروف، بوق" ومعناها الأصلي النفخ بالبوق، لأنهم كانوا ينفخون بالأبواق يوم الكفارة في سنة اليوبيل، وهي السنة التي تلي أسبوع الأسابيع أي سنة الخمسين. وفي هذه السنة كان يعود الأشخاص والعائلات والعشائر إلى حالتهم الأصلية. فكان يحرر العبيد العبرانيو الأصل، حتى الذين كانت قد ثقبت آذانهم، وترد جميع الرهائن والأراضي إلى أصحابها الأصليين، ما عدا البيوت في المدن المسورة (لا 25: 8-17 و23-55و 27: 17-25 وعد 36: 4). وكان اليوبيل تاج النظام السبتي. وكانت السبوت لراحة الإنسان وتنمية الأحاسيس الروحية. وكانت السنين السبتية لراحة الأرض. وكان الوبيل لراحة الجمهور. ولكنه، على الأرجح، لم يمارس بالدقة والكيفية التي ذكر فيها في سفر اللاويين (لا 25: 8-17).