ابواب اورشليم باب الاسباط - Abahoor

ابواب اورشليم باب الاسباط

 

جغرافية كتاب مقدس

ابواب اورشليم

باب الاسباط

هو الباب الوحيد المفتوح على شرق المدينة مقابل جبل الزيتون . الذي لا يقل جمالا،  أى أن الباب الذهبى  وباب الأسباط يقعان في الجدار الشرقي لسور البلدة القديمة وفي واجهة باب الأسباط توجد كوات للرماية وشرفة بارزه بدون أرضية، استخدمت لسكب القار والزيت المغلي على رؤوس الجنود الذين يحاولون اقتحام أسوار المدينة.يطل على جبل الزيتون ووادي قدرون،

أسماء أخرى لباب الأسباط - إسم (وادي يهوشفط) . ولهذا أطلق الصليبيون على باب الأسباط اسم (باب يهوشفط)،

 أسماه العرب  باب أريحا ، لأنه يؤدي إلى طريق أريحا، وكذلك باب الغور لنفس السبب ،

وأسماه المسيحيون باب سانت اسطفان، وهو أول الشهداء الشمامسة ويعتقد إما أن قبره يقع في المكان، أو انه رجم بالقرب من الباب.كنيسة القديسة حنّة وهي تبعد زهاء مائة ياردة من باب القديس استقانوس وهي قائمة على" يوجد المزيد على موقع blogger    aba hoor" ما كان أصلاً الجهة الشمالية من ذلك الفرع من وادي قدرون الذي كان يعترض بين رابية الهيكل والمرتفعات الرئيسية شمال أورشليم المدينة

ويسمى أيضا باب السيدة العذراء مريم (ستنا مريم) وهناك كنيسة التي تحمل هذا الاسم تبعد عنه نحو 500 متر والتي تضم، ويعتقد أنها تضم رفات والدى مريم،

كما يطلق عليه أيضا باب الجثمانية نسبة لكنيسة الجثمانية القريبة من كنيسة ستنا مريم.

 أما التسمية الشائعة باب الأسود

 وذلك لوجود زوجين من الأسود في واجهة الباب والتي تذكر حلما للسلطان العثماني سليمان القانوني.

وعندما دخلت القدس تحت سيطرة القانوني من أهم سلاطين بني عثمان بعد وفاة والده سليم الأول ، الذي عندما احتل القدس، كان سورها مهدما ، وطالبه وجهاء القدس الذين استقبلوه بان يعيد بناء السور ليحمي المدينة من هجمات غزاة آخرين ، ولكنه لم يتسنى له ذلك، وورث ولده سليمان القانوني السلطنة ، تلكأ في بناء السور، فحلم بان الأسود تطارده وتنوي افتراسه لأنه لم يعيد بناء سور المدينة ، فوضع أربعة تماثيل لاسود على باب الأسباط ما زالا موجودين حتى اليوم، عندما بنى السور .

وذكر المؤرخون أن تماثيل الأسود جلبها من قصور الفاطميين من القاهرة ووضعت مكانها وقيل انه جيء بها من بناية للظاهر بيبرس .

والنقوش على الباب تذكر ألقاب سليمان القانوني التى ومن بينها لقب (مالك رقاب الأمم)، إلى انه بنى باب الأسباط عام 1538 م ويشير الكتابة "أمر بإنشاء هذا الباب السلطان سليمان بن السلطان سليم بتاريخ سنة وخمس وأربعين وتسعماية".

وهو جزء من سلسلة طويلة من النقوش في القدس على بنايات واسبلة تؤرخ لبانيها سليمان القانوني الذي "ملك رقاب الأمم"

 



شاهد ايضا

:)
:(
hihi
:-)
:D
=D
:-d
;(
;-(
@-)
:P
:o
-_-
(o)
[-(
:-?
(p)
:-s
(m)
8-)
:-t
:-b
b-(
:-#
=p~
$-)
(y)
(f)
x-)
(k)
(h)
(c)
cheer
(li)
(pl)