قراءات يوميه
اليوم الثانى عشر من شهركيهك احسن الله استقباله
تقرا فصول يوم 20 بشنس:
مزمور باكر : 36: 15, 16, 27
( والرب يعضد الصديقين يعرف الرب طريق الذين لا
عيب فيهم ويكون ميراثهم الى الابد والصديقون يرثون الارض ويسكنون فيها الى دهر الدهور
هليلويا)
انجيل باكر : مر 13: 33- 37
(. 33 انظروا! اسهروا وصلوا لانكم لا تعلمون متى
يكون الوقت. 34 كانما انسان مسافر ترك بيته واعطى عبيده السلطان ولكل واحد عمله واوصى
البواب ان يسهر. 35 اسهروا اذا لانكم لا تعلمون متى ياتي رب البيت امساء ام نصف الليل
ام صياح الديك ام صباحا. 36 لئلا ياتي بغتة فيجدكم نياما! 37 وما اقوله لكم اقوله للجميع:
اسهروا».)
البولس : 1كو 3: 4- 23
(4 لانه متى قال واحد:«انا لبولس» واخر:«انا لابلوس»
افلستم جسديين؟5 فمن هو بولس؟ ومن هو ابلوس؟ بل خادمان امنتم بواسطتهما، وكما اعطى
الرب لكل واحد: 6 انا غرست وابلوس سقى، لكن الله كان ينمي. 7 اذا ليس الغارس شيئا ولا
الساقي، بل الله الذي ينمي. 8 والغارس والساقي هما واحد، ولكن كل واحد سياخذ اجرته
بحسب تعبه. 9 فاننا نحن عاملان مع الله، وانتم فلاحة الله، بناء الله. 10 حسب نعمة
الله المعطاة لي كبناء حكيم قد وضعت اساسا، واخر يبني عليه. ولكن فلينظر كل واحد كيف
يبني عليه. 11 فانه لا يستطيع احد ان يضع اساسا اخر غير الذي وضع، الذي هو يسوع المسيح.
12 ولكن ان كان احد يبني على هذا الاساس: ذهبا، فضة، حجارة كريمة، خشبا، عشبا، قشا،
13 فعمل كل واحد سيصير ظاهرا لان اليوم سيبينه. لانه بنار يستعلن، وستمتحن النار عمل
كل واحد ما هو. 14 ان بقي عمل احد قد بناه عليه فسياخذ اجرة. 15 ان احترق عمل احد فسيخسر،
واما هو فسيخلص، ولكن كما بنار. 16 اما تعلمون انكم هيكل الله، وروح الله يسكن فيكم؟
17 ان كان احد يفسد هيكل الله فسيفسده الله، لان هيكل الله مقدس الذي انتم هو. 18 لا
يخدعن احد نفسه. ان كان احد يظن انه حكيم بينكم في هذا الدهر، فليصر جاهلا لكي يصير
حكيما! 19 لان حكمة هذا العالم هي جهالة عند الله، لانه مكتوب: «الاخذ الحكماء بمكرهم».
20 وايضا:«الرب يعلم افكار الحكماء انها باطلة». 21 اذا لا يفتخرن احد بالناس! فان
كل شيء لكم: 22 ابولس، ام ابلوس، ام صفا، ام العالم، ام الحياة، ام الموت، ام الاشياء
الحاضرة، ام المستقبلة. كل شيء لكم. 23 واما انتم فللمسيح، والمسيح لله.)
الكاثوليكون : 1بط 5: 5- 14
(5 كذلك ايها الاحداث، اخضعوا للشيوخ، وكونوا جميعا
خاضعين بعضكم لبعض، وتسربلوا بالتواضع، لان:«الله يقاوم المستكبرين، واما المتواضعون
فيعطيهم نعمة». 6 فتواضعوا تحت يد الله القوية لكي يرفعكم في حينه، 7 ملقين كل همكم
عليه، لانه هو يعتني بكم.8 اصحوا واسهروا. لان ابليس خصمكم كاسد زائر، يجول ملتمسا
من يبتلعه هو. 9 فقاوموه، راسخين في الايمان، عالمين ان نفس هذه الالام تجرى على اخوتكم
الذين في العالم.10 واله كل نعمة الذي دعانا الى مجده الابدي في المسيح يسوع، بعدما
تالمتم يسيرا، هو يكملكم، ويثبتكم، ويقويكم، ويمكنكم. 11 له المجد والسلطان الى ابد
الابدين. امين.12 بيد سلوانس الاخ الامين،كما اظن كتبت اليكم بكلمات قليلة واعظا
وشاهدا، ان هذه هي نعمة الله الحقيقية التي فيها تقومون. 13 تسلم عليكم التي في بابل
المختارة معكم، ومرقس ابني. 14 سلموا بعضكم على بعض بقبلة المحبة. سلام لكم جميعكم
الذين في المسيح يسوع. امين. )
الابركسيس : 18: 24- 19: 6
(24 ثم اقبل الى افسس يهودي اسمه ابلوس، اسكندري
الجنس، رجل فصيح مقتدر في الكتب. 25 كان هذا خبيرا في طريق الرب. وكان وهو حار بالروح
يتكلم ويعلم بتدقيق ما يختص بالرب. عارفا معمودية يوحنا فقط. 26 وابتدا هذا يجاهر في
المجمع. فلما سمعه اكيلا وبريسكلا اخذاه اليهما، وشرحا له طريق الرب باكثر تدقيق.
27 واذ كان يريد ان يجتاز الى اخائية، كتب الاخوة الى التلاميذ يحضونهم ان يقبلوه.
فلما جاء ساعد كثيرا بالنعمة الذين كانوا قد امنوا، 28 لانه كان باشتداد يفحم اليهود
جهرا، مبينا بالكتب ان يسوع هو المسيح. 19:
1 فحدث فيما كان ابلوس في كورنثوس، ان بولس بعد ما اجتاز في النواحي العالية
جاء الى افسس. فاذ وجد تلاميذ 2 قال لهم:«هل قبلتم الروح القدس لما امنتم؟» قالوا له:«ولا
سمعنا انه يوجد الروح القدس». 3 فقال لهم:«فبماذا اعتمدتم؟» فقالوا:«بمعمودية يوحنا».
4 فقال بولس:«ان يوحنا عمد بمعمودية التوبة، قائلا للشعب ان يؤمنوا بالذي ياتي بعده،
اي بالمسيح يسوع». 5 فلما سمعوا اعتمدوا باسم الرب يسوع. 6 ولما وضع بولس يديه عليهم
حل الروح القدس عليهم، فطفقوا يتكلمون بلغات ويتنباون)
السنكسار : تذكار رئيس الملائكه الطاهر ميخائيل
.
..........: نياجة القديس الانبا هدرا الاسوانى
.
.........:/ نياحة القديس يوحنا المعترف
.........: انعقاد مجمع برومية على نوباطس القس
.
مزمور القداس: 36: 28
(فم الصديق يتلو الحكمه ولسانه ينطق بالحكم ناموس
الرب فى قلبه ولا تتعرقل خطواته هليلويا)
انجيل القداس : لو 16: 1- 12
(1 وقال ايضا لتلاميذه: «كان انسان غني له وكيل
فوشي به اليه بانه يبذر امواله. 2 فدعاه وقال له: ما هذا الذي اسمع عنك؟ اعط حساب وكالتك
لانك لا تقدر ان تكون وكيلا بعد. 3 فقال الوكيل في نفسه: ماذا افعل؟ لان سيدي ياخذ
مني الوكالة. لست استطيع ان انقب واستحي ان استعطي. 4 قد علمت ماذا افعل حتى اذا عزلت
عن الوكالة يقبلوني في بيوتهم. 5 فدعا كل واحد من مديوني سيده وقال للاول: كم عليك
لسيدي؟ 6 فقال: مئة بث زيت. فقال له: خذ صكك واجلس عاجلا واكتب خمسين. 7 ثم قال لاخر:
وانت كم عليك؟ فقال: مئة كر قمح. فقال له: خذ صكك واكتب ثمانين. 8 فمدح السيد وكيل
الظلم اذ بحكمة فعل لان ابناء هذا الدهر احكم من ابناء النور في جيلهم. 9 وانا اقول
لكم: اصنعوا لكم اصدقاء بمال الظلم حتى اذا فنيتم يقبلونكم في المظال الابدية. 10 الامين
في القليل امين ايضا في الكثير والظالم في القليل ظالم ايضا في الكثير. 11 فان لم تكونوا
امناء في مال الظلم فمن ياتمنكم على الحق؟ 12 وان لم تكونوا امناء في ما هو للغير فمن
يعطيكم ما هو لكم؟ )
0 التعليقات:
التعبيرات