قراءات يومية
اليوم الثانى عشر من شهر بابه احسن الله استقباله
مزمور باكر :
39: 8, 9
(بشرت بعدلك فى
جماعة عظيمة هوذا لا امنع شفتى انت يارب قد علمت برى لم اكتم عدلك فى قلبى .هليلويا
)
انجيل باكر : مر
2: 13 - 17
(13 ثم خرج ايضا
الى البحر واتى اليه كل الجمع فعلمهم. 14 وفيما هو مجتاز راى لاوي بن حلفى جالسا عند
مكان الجباية فقال له: «اتبعني». فقام وتبعه. 15 وفيما هو متكئ في بيته كان كثيرون
من العشارين والخطاة يتكئون مع يسوع وتلاميذه لانهم كانوا كثيرين وتبعوه. 16 واما الكتبة
والفريسيون فلما راوه ياكل مع العشارين والخطاة قالوا لتلاميذه: «ما باله ياكل ويشرب
مع العشارين والخطاة؟» 17 فلما سمع يسوع قال لهم: «لا يحتاج الاصحاء الى طبيب بل المرضى.
لم ات لادعو ابرارا بل خطاة الى التوبة».)
البولس : اف 4
: 11 - 19
(11 وهو اعطى البعض
ان يكونوا رسلا، والبعض انبياء، والبعض مبشرين، والبعض رعاة ومعلمين، 12 لاجل تكميل
القديسين لعمل الخدمة، لبنيان جسد المسيح، 13 الى ان ننتهي جميعنا الى وحدانية الايمان
ومعرفة ابن الله. الى انسان كامل. الى قياس قامة ملء المسيح. 14 كي لا نكون في ما بعد
اطفالا مضطربين ومحمولين بكل ريح تعليم، بحيلة الناس، بمكر الى مكيدة الضلال. 15 بل
صادقين في المحبة، ننمو في كل شيء الى ذاك الذي هو الراس: المسيح، 16 الذي منه كل الجسد
مركبا معا، ومقترنا بمؤازرة كل مفصل، حسب عمل، على قياس كل جزء، يحصل نمو الجسد لبنيانه
في المحبة.17 فاقول هذا واشهد في الرب: ان لا تسلكوا في ما بعد كما يسلك سائر الامم
ايضا ببطل ذهنهم، 18 اذ هم مظلمو الفكر، ومتجنبون عن حياة الله لسبب الجهل الذي فيهم
بسبب غلاظة قلوبهم.)
الكاثوليكون :
1بط 1 : 3 - 12
(3 مبارك الله
ابو ربنا يسوع المسيح، الذي حسب رحمته الكثيرة ولدنا ثانية لرجاء حي، بقيامة يسوع المسيح
من الاموات، 4 لميراث لا يفنى ولا يتدنس ولا يضمحل، محفوظ في السماوات لاجلكم، 5 انتم
الذين بقوة الله محروسون، بايمان، لخلاص مستعد ان يعلن في الزمان الاخير. 6 الذي به
تبتهجون، مع انكم الان ان كان يجب تحزنون يسيرا بتجارب متنوعة، 7 لكي تكون تزكية
ايمانكم، وهي اثمن من الذهب الفاني، مع انه يمتحن بالنار، توجد للمدح والكرامة والمجد
عند استعلان يسوع المسيح، 8 الذي وان لم تروه تحبونه. ذلك وان كنتم لا ترونه الان لكن
تؤمنون به، فتبتهجون بفرح لا ينطق به ومجيد، 9 نائلين غاية ايمانكم خلاص النفوس.
10 الخلاص الذي فتش وبحث عنه انبياء، الذين تنباوا عن النعمة التي لاجلكم، 11 باحثين
اي وقت او ما الوقت الذي كان يدل عليه روح المسيح الذي فيهم، اذ سبق فشهد بالالام التي
للمسيح، والامجاد التي بعدها. 12 الذين اعلن لهم انهم ليس لانفسهم، بل لنا كانوا يخدمون
بهذه الامور التي اخبرتم بها انتم الان، بواسطة الذين بشروكم في الروح القدس المرسل
من السماء. التي تشتهي الملائكة ان تطلع عليها.)
الابركسيس : 5
: 12 - 18
(12 وجرت على ايدي
الرسل ايات وعجائب كثيرة في الشعب. وكان الجميع بنفس واحدة في رواق سليمان. 13 واما
الاخرون فلم يكن احد منهم يجسر ان يلتصق بهم، لكن كان الشعب يعظمهم. 14 وكان مؤمنون
ينضمون للرب اكثر، جماهير من رجال ونساء، 15 حتى انهم كانوا يحملون المرضى خارجا في
الشوارع ويضعونهم على فرش واسرة، حتى اذا جاء بطرس يخيم ولو ظله على احد منهم. 16 واجتمع
جمهور المدن المحيطة الى اورشليم حاملين مرضى ومعذبين من ارواح نجسة، وكانوا يبراون
جميعهم.17 فقام رئيس الكهنة وجميع الذين معه، الذين هم شيعة الصدوقيين، وامتلاوا غيرة
18 فالقوا ايديهم على الرسل ووضعوهم في حبس العامة)
السنكسار : تذكار رئيس الملائكة الجليل ميخائيل
......................:
شهادة القديس متى الانجيلى
............:
نياحة البابا ديمتريوس الكرام
مزمور القداس : 67: 13
(الرب يعطي كلمة.للمبشرين بقوة عظيمة . ملك القوات هو المحبوب وفى بهاء بيت
الحبيب اقسم الغنائم هليلويا )
انجيل القداس
: لو 5 : 27 - 32
(27 وبعد هذا خرج
فنظر عشارا اسمه لاوي جالسا عند مكان الجباية فقال له: «اتبعني». 28 فترك كل شيء وقام
وتبعه. 29 وصنع له لاوي ضيافة كبيرة في بيته. والذين كانوا متكئين معهم كانوا جمعا
كثيرا من عشارين واخرين. 30 فتذمر كتبتهم والفريسيون على تلاميذه قائلين: «لماذا تاكلون
وتشربون مع عشارين وخطاة؟» 31 فاجاب يسوع: «لا يحتاج الاصحاء الى طبيب بل المرضى.
32 لم ات لادعو ابرارا بل خطاة الى التوبة»)
0 التعليقات:
التعبيرات