كتاب مقدس
دمشق فى الكتاب المقدس
كرت دمشق 67 مرة
في الكتاب المقدس و ذلك في المواضع التالية :
الجزء الثانى
حزقيال :
" دمشق تاجرتك بكثرة
صنائعك و كثرة كل غنى بخمر حلبون و الصوف الأبيض " ( 27 : 18 )
" حماة و بيروثة و
سبرائم التي بين تخم دمشق و تخم حماة و حصر
الوسطى التي على تخم حوران " (47 : 16 )
" و يكون التخم من
البحر حصر عينان تخم دمشق و الشمال شمالا و تخم حماة و هذا جانب الشمال " (
47 : 17 )
" و جانب الشرق بين
حوران و دمشق و جلعاد و أرض إسرائيل الأردن
. من التخم إلى البحر الشرقي تقيسون . و هذا جانب المشرق " (47 : 18 )
" و هذه أسماء الأسباط
. من طرف الشمال إلى جانب طريق حثلون إلى مدخل حماة حصر عينان تخم دمشق شمالا إلى جانب
حماة لدان . فيكون له من الشرق إلى البحر قسم واحد " ( 48 : 1 )
عاموس :
" هكذا قال الرب
. من أجل ذنوب دمشق الثلثة و الأربعة لا أرجع عنه لأنهم داسوا جلعاد بنوارج من حديد " ( 1 : 3 )
" و أكسر مغلاق دمشق
و أقطع الساكن من بقعة آون و ماسك القضيب من بيت عدن و يسبى شعب آرام إلى قير قال الرب
" ( 1 : 5 )
" هكذا قال الرب
. كما ينزع الراعي من فم الأسد كراعين أو قطعة أذن هكذا يُنتزَع بنو إسرائيل الجالسون
في السامرة في زاوية السرير و على دمقس الفراش " ( 3 : 12 )
" فأسبيكم إلى ما
وراء دمشق قال الرب إله الجنود اسمه " ( 5 : 27 )
زكريا :
" َوحيُ كلمة الرب
في أرض حدراخ و دمشق محله ز لان للرب عين الإنسان و كل أسباط إسرائيل " ( 9 :
1 )
يهوديت :
" فاستنجد الملك نبوخذ
نصَّر ملك آشور بجميع سكان فارس و جميع سكان المناطق العربية و سكان قيليقية و دمشق
و لبنان و فيما وراء لبنان غربا إلى البحر المتوسط " ( 1 : 7 )
" فاستولى الغضب على
نبوخذ نصَّر و حلف بعرشه و ملكه أن ينتقم من جميع سكان سواحل قيليقية و دمشق و سورية
و يذبح بحد السيف أهل موآب و بني عمون و كل من في يهوذا و مصر وصولا إلى حدود البحرين
المتوسط و الأحمر " ( 1 : 12 )
" ثم أتجه إلى سهل
دمشق في أيام الحصاد ز أحرق الحقول و أهلك القطعان و المواشي و هدم المدن و أتلف المزارع
و قتل فتيانهم بحد السيف " ( 2 : 27 )
" فلما تلقّى بنو
إسرائيل الخبر انقضوا على الآشوريين كرجل واحد و طاردوهم حتى حدود خويا ، و كذلك فعل
الذين قدموا من أورشليم و من جميع التلال المجاورة عندما أخبرهم الرسل ما حدث في معسكر
أعدائهم ، و طاردهم الساكنون في جلعاد و الجليل
و هم يفتكون بهم حتى جاوزوا دمشق و حدودها " (15 : 5 )
المكابيون الأول :
" فطلب أهل غزة من
يوناثان الأمان . فسالمهم لكنه أخذ أبناء رؤسائهم رهائن و أرسلهم إلى أورشليم و تابع
جولته في البلاد إلى أن وصل إلى دمشق " (11 : 62 )
" ثم توجه من هناك
إلى دمشق ، و في طريقه إليها تجوَّل في كل البلاد " ( 12 : 32 )
أعمال الرسل :
" و طلب منه رسائل
إلى دمشق إلى الجماعات حتى إذا وجد أناسا من الطريق رجالا أو نساءً يسوقهم موثقين إلى
أورشليم " (9 : 2 )
" و في ذهابه حدث
انه إقترب إلى دمشق فبغتة أبرق حوله نور من السماء " ( 9 : 3 )
" فنهض شاول عن الأرض
و كان و هو مفتوح العينين لا يبصر أحدا . فاقتادوه بيده و أدخلوه إلى دمشق . ( 9 :
8 )
" و كان في دمشق تلميذ
اسمه حنانيا . فقال له الرب في رؤيا يا حنانيا . فقال هاأنذا يا رب " ( 9 :
10 )
" و تناول طعاما فتقوى
. و كان شاول مع التلاميذ الذين في دمشق أياما " ( 9 : 19 )
" و أما شاول فكان
يزداد قوة و يحير اليود الساكنين في دمشق محققا أن هذا هو المسيح " ( 9 : 22
)
" فأخذه برنابا و
أحضره إلى الرسل و حدَّثهم كيف أبصر الرب في الطريق و أنه كلمه و كيف جاهر في دمشق
باسم يسوع " (9 : 27 )
" كما يشهد لي أيضا
رئيس الكهنة و جميع المشيخة الذين إذ أخذت أيضا منهم رسائل للإخوة إلى دمشق ذهبت لآتي
بالذين هناك إلى أورشليم مقيدين لكي يعاقبوا " ( 22 : 5 )
" فحدث لي و أنا ذاهب
و متقرب إلى دمشق أنه نحو نصف النهار بغتة أبرق حولي من السماء نور عظيم " (
22 : 6 )
" فقلت ماذا أفعل
يا رب . فقال لي الرب قم و إذهب إلى دمشق و هنالك يقال لك عن جميع ما ترتب لك أن تفعل
" ( 22 : 10 )
" و إذ كنت لا أبصر
من أجل بهاء ذلك النور اقتادني بيدي الذين كانوا معي فجئت إلى دمشق " ( 22 :
11 )
" و لما كنت ذاهبا
في ذلك إلى دمشق بسلطان و وصية من رؤساء الكهنة " (26 : 12 )
" بل أخبرت أولا الذين
في دمشق و في أورشليم حتى جميع كورة اليهودية ثم الأمم أن يتوبوا و يرجعوا إلى الله
عاملين أعمالا تليق بالتوبة " ( 26 : 20 )
الرسالة الثانية إلى أهل
كورنثوس :
" في دمشق والي الحارث
الملك كان يحرس مدينة الدمشقيين يريد أن يمسكني " ( 11 : 32 )
الرسالة إلى أهل غلاطية
:
" و لا صعدت إلى أورشليم
إلى الرسل الذين قبلي بل انطلقت إلى العربية ثم رجعت أيضا إلى دمشق " ( 1 :
17 )
0 التعليقات:
التعبيرات