قراءات يومية اليوم الرابع والعشرون من شهر هاتور احسن الله انقضاؤه - Abahoor

قراءات يومية اليوم الرابع والعشرون من شهر هاتور احسن الله انقضاؤه

 

قراءات يومية

اليوم الرابع والعشرون من شهر هاتور احسن الله انقضاؤه

مزمور باكر : 137 : 1

( اعترف لك يارب من كل قلبى. لانك استمعت كل كلمات فمى . امام الملائكه ارتل لك .؟ واسجد  قدام هيكلك المقدس هليلويا)            

انجيل باكر : مت 12 : 1 - 8

(1 في ذلك الوقت ذهب يسوع في السبت بين الزروع فجاع تلاميذه وابتداوا يقطفون سنابل وياكلون. 2 فالفريسيون لما نظروا قالوا له: «هوذا تلاميذك يفعلون ما لا يحل فعله في السبت!» 3 فقال لهم: «اما قراتم ما فعله داود حين جاع هو والذين معه 4 كيف دخل بيت الله واكل خبز التقدمة الذي لم يحل اكله له ولا للذين معه بل للكهنة فقط؟ 5 او ما قراتم في التوراة ان الكهنة في السبت في الهيكل يدنسون السبت وهم ابرياء؟ 6 ولكن اقول لكم: ان ههنا اعظم من الهيكل! 7 فلو علمتم ما هو: اني اريد رحمة لا ذبيحة لما حكمتم على الابرياء! 8 فان ابن الانسان هو رب السبت ايضا».)

البولس: 1تيمو 5 : 17 – 6 : 2

(17 اما الشيوخ المدبرون حسنا فليحسبوا اهلا لكرامة مضاعفة، ولا سيما الذين يتعبون في الكلمة والتعليم، 18 لان الكتاب يقول:«لا تكم ثورا دارسا»، و«الفاعل مستحق اجرته».19 لا تقبل شكاية على شيخ الا على شاهدين او ثلاثة شهود. 20 الذين يخطئون وبخهم امام الجميع، لكي يكون عند الباقين خوف. 21 اناشدك امام الله والرب يسوع المسيح والملائكة المختارين، ان تحفظ هذا بدون غرض، ولا تعمل شيئا بمحاباة. 22 لا تضع يدا على احد بالعجلة، ولا تشترك في خطايا الاخرين. احفظ نفسك طاهرا.23 لا تكن في ما بعد شراب ماء، بل استعمل خمرا قليلا من اجل معدتك واسقامك الكثيرة.24 خطايا بعض الناس واضحة تتقدم الى القضاء، واما البعض فتتبعهم. 25 كذلك ايضا الاعمال الصالحة واضحة، والتي هي خلاف ذلك لا يمكن ان تخفى. 6: 1 جميع الذين هم عبيد تحت نير فليحسبوا سادتهم مستحقين كل اكرام، لئلا يفترى على اسم الله وتعليمه. 2 والذين لهم سادة مؤمنون، لا يستهينوا بهم لانهم اخوة، بل ليخدموهم اكثر، لان الذين يتشاركون في الفائدة، هم مؤمنون ومحبوبون. علم وعظ بهذا.)

   " يوجد المزيد على موقع blogger    abahoor"

الكاثوليكون : 1بط 5 : 1 – 14

(1 اطلب الى الشيوخ الذين بينكم، انا الشيخ رفيقهم، والشاهد لالام المسيح، وشريك المجد العتيد ان يعلن، 2 ارعوا رعية الله التي بينكم نظارا، لا عن اضطرار بل بالاختيار، ولا لربح قبيح بل بنشاط، 3 ولا كمن يسود على الانصبة، بل صائرين امثلة للرعية. 4 ومتى ظهر رئيس الرعاة تنالون اكليل المجد الذي لا يبلى.5 كذلك ايها الاحداث، اخضعوا للشيوخ، وكونوا جميعا خاضعين بعضكم لبعض، وتسربلوا بالتواضع، لان:«الله يقاوم المستكبرين، واما المتواضعون فيعطيهم نعمة». 6 فتواضعوا تحت يد الله القوية لكي يرفعكم في حينه، 7 ملقين كل همكم عليه، لانه هو يعتني بكم.8 اصحوا واسهروا. لان ابليس خصمكم كاسد زائر، يجول ملتمسا من يبتلعه هو. 9 فقاوموه، راسخين في الايمان، عالمين ان نفس هذه الالام تجرى على اخوتكم الذين في العالم.10 واله كل نعمة الذي دعانا الى مجده الابدي في المسيح يسوع، بعدما تالمتم يسيرا، هو يكملكم، ويثبتكم، ويقويكم، ويمكنكم. 11 له المجد والسلطان الى ابد الابدين. امين.12 بيد سلوانس الاخ الامين،­كما اظن­ كتبت اليكم بكلمات قليلة واعظا وشاهدا، ان هذه هي نعمة الله الحقيقية التي فيها تقومون. 13 تسلم عليكم التي في بابل المختارة معكم، ومرقس ابني. 14 سلموا بعضكم على بعض بقبلة المحبة. سلام لكم جميعكم الذين في المسيح يسوع. امين.)

الابركسيس : 15 : 6 - 12

(11 وكان الله يصنع على يدي بولس قوات غير المعتادة، 12 حتى كان يؤتى عن جسده بمناديل او مازر الى المرضى، فتزول عنهم الامراض، وتخرج الارواح الشريرة منهم.13 فشرع قوم من اليهود الطوافين المعزمين ان يسموا على الذين بهم الارواح الشريرة باسم الرب يسوع، قائلين:«نقسم عليك بيسوع الذي يكرز به بولس!» 14 وكان سبعة بنين لسكاوا، رجل يهودي رئيس كهنة، الذين فعلوا هذا. 15 فاجاب الروح الشرير وقال:«اما يسوع فانا اعرفه، وبولس انا اعلمه، واما انتم فمن انتم؟» 16 فوثب عليهم الانسان الذي كان فيه الروح الشرير، وغلبهم وقوي عليهم، حتى هربوا من ذلك البيت عراة ومجرحين. 17 وصار هذا معلوما عند جميع اليهود واليونانيين الساكنين في افسس. فوقع خوف على جميعهم، وكان اسم الرب يسوع يتعظم. 18 وكان كثيرون من الذين امنوا ياتون مقرين ومخبرين بافعالهم، 19 وكان كثيرون من الذين يستعملون السحر يجمعون الكتب ويحرقونها امام الجميع. وحسبوا اثمانها فوجدوها خمسين الفا من الفضة. 20 هكذا كانت كلمة الرب تنمو وتقوى بشدة.)

السنكسار : تذكار الاربعه والعشرون قسيس الغير متجسدين

..........: اسنشهاد الاسقف نارسيس و القديسة تكلا

.........: نياحة البابا بروكلس بطريرك القسطنطينية

مزمور القداس : 131 : 7 , 12 , 13

( كهنتك يلبسون العدل . وابرارك يبتهجون من اجل داود عبدك . هبات سراجا لمسيحى . وعليه يزهر قدسى )

انجيل القداس : يو1 : 1- 17

(1 في البدء كان الكلمة، والكلمة كان عند الله، وكان الكلمة الله. 2 هذا كان في البدء عند الله. 3 كل شيء به كان، وبغيره لم يكن شيء مما كان. 4 فيه كانت الحياة، والحياة كانت نور الناس، 5 والنور يضيء في الظلمة، والظلمة لم تدركه.6 كان انسان مرسل من الله اسمه يوحنا. 7 هذا جاء للشهادة ليشهد للنور، لكي يؤمن الكل بواسطته. 8 لم يكن هو النور، بل ليشهد للنور. 9 كان النور الحقيقي الذي ينير كل انسان اتيا الى العالم. 10 كان في العالم، وكون العالم به، ولم يعرفه العالم. 11 الى خاصته جاء، وخاصته لم تقبله. 12 واما كل الذين قبلوه فاعطاهم سلطانا ان يصيروا اولاد الله، اي المؤمنون باسمه. 13 الذين ولدوا ليس من دم، ولا من مشيئة جسد، ولا من مشيئة رجل، بل من الله.14 والكلمة صار جسدا وحل بيننا، وراينا مجده، مجدا كما لوحيد من الاب، مملوءا نعمة وحقا. 15 يوحنا شهد له ونادى قائلا:«هذا هو الذي قلت عنه: ان الذي ياتي بعدي صار قدامي، لانه كان قبلي». 16 ومن ملئه نحن جميعا اخذنا، ونعمة فوق نعمة. 17 لان الناموس بموسى اعطي، اما النعمة والحق فبيسوع المسيح صارا )