قراءات يوميه السبت من الاسبوع الخامس من الخماسين المقدسة - Abahoor

قراءات يوميه السبت من الاسبوع الخامس من الخماسين المقدسة

 

قراءات يوميه

السبت من الاسبوع الخامس من الخماسين المقدسة

مزمور باكر: 36 : 5 – 6

 يا رب في السموات رحمتك.امانتك الى الغمام. 6 عدلك مثل جبال الله واحكامك لجة عظيمة.الناس والبهائم تخلص يا‏ رب

انجيل باكر: يو 7 : 37 - 46

وفي اليوم الاخير العظيم من العيد وقف يسوع ونادى قائلا:«ان عطش احد فليقبل الي ويشرب. 38 من امن بي، كما قال الكتاب، تجري من بطنه انهار ماء حي». 39 قال هذا عن الروح الذي كان المؤمنون به مزمعين ان يقبلوه، لان الروح القدس لم يكن قد اعطي بعد، لان يسوع لم يكن قد مجد بعد. 40 فكثيرون من الجمع لما سمعوا هذا الكلام قالوا:«هذا بالحقيقة هو النبي». 41 اخرون قالوا:«هذا هو المسيح!». واخرون قالوا:«العل المسيح من الجليل ياتي؟ 42 الم يقل الكتاب انه من نسل داود، ومن بيت لحم ،القرية التي كان داود فيها، ياتي المسيح؟» 43 فحدث انشقاق في الجمع لسببه. 44 وكان قوم منهم يريدون ان يمسكوه، ولكن لم يلق احد عليه الايادي.45 فجاء الخدام الى رؤساء الكهنة والفريسيين. فقال هؤلاء لهم:«لماذا لم تاتوا به؟» 46 اجاب الخدام:«لم يتكلم قط انسان هكذا مثل هذا الانسان!»

البولس : عب 10 : 1 - 13

لان الناموس، اذ له ظل الخيرات العتيدة لا نفس صورة الاشياء، لا يقدر ابدا بنفس الذبائح كل سنة، التي يقدمونها على الدوام، ان يكمل الذين يتقدمون. 2 والا، افما زالت تقدم؟ من اجل ان الخادمين، وهم مطهرون مرة، لا يكون لهم ايضا ضمير خطايا. 3 لكن فيها كل سنة ذكر خطايا. 4 لانه لا يمكن ان دم ثيران وتيوس يرفع خطايا. 5 لذلك عند دخوله الى العالم يقول:«ذبيحة وقربانا لم ترد، ولكن هيات لي جسدا. 6 بمحرقات وذبائح للخطية لم تسر. 7 ثم قلت: هنذا اجيء. في درج الكتاب مكتوب عني، لافعل مشيئتك يا الله». 8 اذ يقول انفا:«انك ذبيحة وقربانا ومحرقات وذبائح للخطية لم ترد ولا سررت بها». التي تقدم حسب الناموس. 9 ثم قال:«هنذا اجيء لافعل مشيئتك يا الله». ينزع الاول لكي يثبت الثاني. 10 فبهذه المشيئة نحن مقدسون بتقديم جسد يسوع المسيح مرة واحدة.11 وكل كاهن يقوم كل يوم يخدم ويقدم مرارا كثيرة تلك الذبائح عينها، التي لا تستطيع البتة ان تنزع الخطية. 12 واما هذا فبعدما قدم عن الخطايا ذبيحة واحدة، جلس الى الابد عن يمين الله، 13 منتظرا بعد ذلك حتى توضع اعداؤه موطئا لقدميه.

الكاثوليكون : 1يو 5 : 11 – 21

وهذه هي الشهادة: ان الله اعطانا حياة ابدية، وهذه الحياة هي في ابنه. 12 من له الابن فله الحياة، ومن ليس له ابن الله فليست له الحياة.13 كتبت هذا اليكم، انتم المؤمنين باسم ابن الله، لكي تعلموا ان لكم حياة ابدية، ولكي تؤمنوا باسم ابن الله. 14 وهذه هي الثقة التي لنا عنده: انه ان طلبنا شيئا حسب مشيئته يسمع لنا. 15 وان كنا نعلم انه مهما طلبنا يسمع لنا، نعلم ان لنا الطلبات التي طلبناها منه. 16 ان راى احد اخاه يخطئ خطية ليست للموت، يطلب، فيعطيه حياة للذين يخطئون ليس للموت. توجد خطية للموت. ليس لاجل هذه اقول ان يطلب. 17 كل اثم هو خطية، وتوجد خطية ليست للموت. 18 نعلم ان كل من ولد من الله لا يخطئ، بل المولود من الله يحفظ نفسه، والشرير لا يمسه. 19 نعلم اننا نحن من الله، والعالم كله قد وضع في الشرير. 20 ونعلم ان ابن الله قد جاء واعطانا بصيرة لنعرف الحق. ونحن في الحق في ابنه يسوع المسيح. هذا هو الاله الحق والحياة الابدية. 21 ايها الاولاد احفظوا انفسكم من الاصنام. امين.

" يوجد المزيد على موقع blogger    abahoor"

الابركسيس : 23 : 6 - 11

ولما علم بولس ان قسما منهم صدوقيون والاخر فريسيون، صرخ في المجمع:«ايها الرجال الاخوة، انا فريسي ابن فريسي. على رجاء قيامة الاموات انا احاكم». 7 ولما قال هذا حدثت منازعة بين الفريسيين والصدوقيين، وانشقت الجماعة، 8 لان الصدوقيين يقولون انه ليس قيامة ولا ملاك ولا روح، واما الفريسيون فيقرون بكل ذلك. 9 فحدث صياح عظيم، ونهض كتبة قسم الفريسيين وطفقوا يخاصمون قائلين:«لسنا نجد شيئا رديا في هذا الانسان! وان كان روح او ملاك قد كلمه فلا نحاربن الله».10 ولما حدثت منازعة كثيرة اختشى الامير ان يفسخوا بولس، فامر العسكر ان ينزلوا ويختطفوه من وسطهم وياتوا به الى المعسكر. 11 وفي الليلة التالية وقف به الرب وقال:«ثق يا بولس! لانك كما شهدت بما لي في اورشليم، هكذا ينبغي ان تشهد في رومية ايضا».

مزمور القداس :135 : 3, 5

سبحوا الرب لان الرب صالح.رنموا لاسمه لان ذاك حلو, لاني انا قد عرفت ان الرب عظيم وربنا فوق جميع الالهة.

انجيل القداس : يو 14 : 1 – 11

«لا تضطرب قلوبكم. انتم تؤمنون بالله فامنوا بي. 2 في بيت ابي منازل كثيرة، والا فاني كنت قد قلت لكم. انا امضي لاعد لكم مكانا، 3 وان مضيت واعددت لكم مكانا اتي ايضا واخذكم الي، حتى حيث اكون انا تكونون انتم ايضا، 4 وتعلمون حيث انا اذهب وتعلمون الطريق». 5 قال له توما:«يا سيد، لسنا نعلم اين تذهب، فكيف نقدر ان نعرف الطريق؟» 6 قال له يسوع: «انا هو الطريق والحق والحياة. ليس احد ياتي الى الاب الا بي. 7 لو كنتم قد عرفتموني لعرفتم ابي ايضا. ومن الان تعرفونه وقد رايتموه». 8 قال له فيلبس:«يا سيد، ارنا الاب وكفانا». 9 قال له يسوع:«انا معكم زمانا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس! الذي راني فقد راى الاب، فكيف تقول انت: ارنا الاب؟ 10 الست تؤمن اني انا في الاب والاب في؟ الكلام الذي اكلمكم به لست اتكلم به من نفسي، لكن الاب الحال في هو يعمل الاعمال. 11 صدقوني اني في الاب والاب في، والا فصدقوني لسبب الاعمال نفسها.



شاهد ايضا

:)
:(
hihi
:-)
:D
=D
:-d
;(
;-(
@-)
:P
:o
-_-
(o)
[-(
:-?
(p)
:-s
(m)
8-)
:-t
:-b
b-(
:-#
=p~
$-)
(y)
(f)
x-)
(k)
(h)
(c)
cheer
(li)
(pl)